كاتب صحفي وروائي من مصر، كتب وترجم في مواقع مصرية وعربية، وصدرت له ثلاثة كتب: «الحد الأقصى من الحياة» - نصوص صوفية - 2014، و«بنت سليمان» - رواية - 2015، وترجمة رواية «عارٍ وميت» للمؤلف الأمريكي نورمان ميللر - 2017.
الوجبات التي تُعدها لنا أمهاتنا وجداتنا في المنزل ونحن صغار، بنكهاتها وروائحها المميزة، تُغير فينا بدرجة قد لا نتخيلها، وكلما كبرنا أدركنا ذلك أكثر.
يلعبون ويتصايحون، يتعانقون ويتخاصمون، يتوترون ويرقصون بعد كل هدف، ويبكون أحيانًا. ماذا يحدث فعلًا في عقول لاعبي الكرة الكبار في أثناء المباريات؟
ظل الفيزيائي البريطاني هوكينغ مخلصًا طوال حياته لحلمه بأن يخلق نظرية واحدة وبسيطة للكون. فهل تَمَكَّن من ذلك في ورقته الأخيرة التي نُشِرت بعد وفاته؟
مع تزايد اعتمادنا على تكنولوجيا المعلومات، تبرز تحديات كبرى أمام الثائرين والغاضبين من استبداد النظم السياسية وتلاعب رواد التكنولوجيا، هذه هي.
تؤثر النزعة المعادية للثقافة، وكذلك جهل الجماهير، في اختيار السياسيين والرؤساء، فكيف يساعد الإعلام في الحرب ضد المثقفين عن طريق التضليل والسخرية؟
تسلب عدد ساعات العمل الطويلة منك السعادة، بينما يحسن اللعب والكسل طبيعة الحياة، فهل البطالة هي الحل؟
يؤدي الخوف الغريزي عند الإنسان إلى احتياجه للانتماء إلى جماعة، وهو ما تستغله الأنظمة السياسية لصالحها، فكيف نوقف ذلك؟ ربما بالعلم؟ ربما بالمخدرات؟
مثلما يعاني العرب من الحروب والفقر، عانى الكولومبيون كذلك، لكنهم احتفظوا بسعادتهم رغم العنف الذي يعيشون وسطه، فما السر؟
كيف يكون رد فعلك لو أخبرتك أنك لست إنسانًا من لحم ودم، بل روبوتًا مصنوعًا من المعدن؟ أو أنك نتاج تجربة في معمل كائن فضائي متطور؟