يخضع العلم في صورته النمطية لقواعد منهجية مستقلة عن الأهواء والمشاعر، لكن هذه الصورة غير دقيقة، إذ تلعب عوامل مثل الحب والحدس والأحلام دورًا كبيرًا أحيانًا.
تهدف فلسفة ما بعد الإنسانية إلى استخدام التطورات التقنية المعاصرة في مساعدة الإنسان على تجاوز ذاته، ليتحول إلى كائن آخر بالكلية، أكثر قوة وذكاء وسعادة.