ساعد انخراط الرهبان البوذيين في السياسية في ممارسة مزيد من العنف ضد المسلمين الروهينغيا في ميانمار، وأدى إلى تغيير وجه البوذية السلمي المشهور.
يمزج معتنقو بوذية «زِن» بطريقة ساحرة بين اللامبالاة تجاه العالم، والحرص على حياة كل الكائنات الحية في الوقت نفسه، بعد إدراكهم ذواتهم في الآخَر وإدراكهم الآخَر في ذواتهم.