ناقشت «سارة كين» في مسرحياتها قضايا، مثل الجنس والحب والاكتئاب والوحدة والقتل، وكان الموت دائما حاضر في مسرحها كحدث وطقس عام.
من يعطي صك إنهاء الحياة؟ من يستطيع اتخاذ قرار التوقف عن محاولة العلاج والاستسلام للموت؟ هل من حق المريض نفسه أن يتخذ هذا النوع من القرارات؟
في طفولتي عرفت معنى قاسيًا للحزن، تعرفت إليه قبل أن يدهمني الاكتئاب، عرفته من الأفلام والمسلسلات، وتساءلت كثيرًا عن تأثير الفن في مرضى الاكتئاب.
بعد ازدياد معدلات انتحار الأطفال بشكل مخيف ينبغي علينا التعرف على كيفية مواجهة هذه المشكلة، لكن وفقًا لما يذكره العلماء، وليس بدافع من عاطفتنا.
نرى السجون الوسيلة المثالية لمعاقبة المجرمين، لكن هل تساءلت من قبل: ماذا تفعل السجون بالمجرمين؟ هل تُصلِح سلوكهم فعلًا، أم أنها فقط تزيد الأمر سوءًا؟
رغم أننا نبحث عن السعادة بدأب طوال الوقت، فإننا نحب الأغاني الحزينة ونستمتع بتذوقها. هل فكرت يومًا في السبب؟
بين سلطة مجتمعية وقانونية، وكذلك دينية، يعيش المثليون في الجمهورية الإسلامية الإيرانية حالة تهديد مستمرة، تدفعهم أحيانًا إلى مغادرة البلاد.
فرض قدماء المصريين الانتحار كعقوبة قسرية، واستمرت حالات الانتحار في مصر تتزايد عبر التاريخ حتى العصر الحديث، في دلالة على حالة الإحباط العامة في المجتمع.
هل يتسبب نشر تفاصيل حوادث الانتحار في تشجيع المكتئبين وتأصيل فكرة الانتحار؟
لماذا اعتبر فرويد الانتحار هجومًا وليس تنازلًا واستسلامًا؟ وما علاقة الانتحار بصراع الإنسان النفسي بين غريزة الحياة وغريزة الموت؟