يضم العالم 100 مجتمع بدائي معزول عن «الحضارة»، فهل من حقنا أن نتواصل معهم؟ كيف يعيشون؟ هل هم سعداء؟ ولو كانوا كذلك، فلماذا نُخرجهم من سعادتهم إلى عالمنا المادي؟
إلى أي مدى يمكن للوحدة أن تؤذي إنسانًا لم يختر أن يكون وحيدًا؟ إلى الجنون ربما؟ أو إلى خلق ألعاب للاستعاضة عن أُنس الأحبة بأُنس افتراضي؟
هناك خطوات محددة يمكن اتباعها للحفاظ على الصداقات الحميمة في الأوقات التي نكون مشغولين فيها، هذه هي.
الإنسان كائن اجتماعي، لكن تأثير المجتمعات قد لا يكون إيجابيًّا طيلة الوقت على المرء، وربما علينا أن نتعلم أولًا كيف نكون وحدنا.
«وجدة»، مدينة حدودية تعيش انقسامًا جغرافيًّا وتاريخيًّا واجتماعيًّا بين المغرب والجزائر، ويحلم شعبها كل يوم بالوحدة المغاربية.
رغم توفر ظروف كثيرة تسمح لشباب جيل الألفية بحرية أكبر في ممارسة الجنس، إلا أنهم أقل الأجيال ممارسةً بحسب الإحصائيات، فما سبب ذلك؟
يعد العمل من المنزل حلمًا لكثير من الناس، لكن الدراسات الحديثة تشير إلى أن الوحدة المقترنة به قد تحمل خطورة كبيرة على الصحة.
البشر كائنات اجتماعية، لكن هذا لا يعني أن من يبحث منهم عن الخلوة يعيبه شيء، ففي الابتعاد عن الناس فوائد كثيرة تعود على روح الإنسان وتفكيره.