السؤال الأكثر رواجًا في حملة «MeToo#» كان بخصوص التعامل مع «ادعاءات» التعرض للتحرش أو الاغتصاب، لكن هذه الصياغة تكشف كثيرًا عن حقيقة الخطاب السائد في النقاش.
تعيش الغوطة الشرقية حصارًا خانقًا مستمرًّا منذ سنوات، تحول مع بداية فبراير 2018 إلى حرب استهدفت المدنيين العُزَّل، استُخدِمَت فيها الأسلحة المحرمة دوليًّا.