تبدو إسبانيا، بأزمات الهوية داخل فريقها وفقدان الثقة في الإمكانات، أقرب إلى فنان يعاني من صراعات وجودية شديدة، وهذا المنتخب يمثلني بصراعاته تلك.
لا أعرف لماذا أحب منتخب إنجلترا. كل محاولات عقلنة تعلقي به لن تصمد في مواجهة أي مشاهدة لأغلب مبارياته في المنافسات الرسمية، لكني مستمر في الرهان.
باستطاعة القصص البسيطة أن تكون ملهمة، فريق دولة صغيرة لم يدخل كأس العالم، ولا كأس أوروبا قط، وفجأة يدخل الاثنين. إنه آيسلندا.
هاني شاكر ومحمد ثروت، هل يمثلان جيلًا تاليًا لـ«رواد» الموسيقى المصرية والعربية، عبد الوهاب وحليم والست، أم «مقلبًّا» فنيًّا وقعنا فيه لعقود؟
تجربة الملحن والموزع الليبي المصري حميد الشاعري شكَّلت فترة الثمانينيات موسيقيًّا، حتى صار علامة لا تُنكَر في وعي جيلها.
تحب «كابتن ماجد»؟ لست وحدك، فملايين غيرك يفعلون، عربًا وغير عرب، لكن هل فكرت في تأثير ذلك المسلسل على حبك لكرة القدم؟
لماذا تنجح فرق عمل وتفشل أخرى؟ يبدو أن هناك مجموعة من الأنماط التي يمكن تمييزها للنجاح والفشل.
ما دام هناك ضوء، فهناك ظل. وفي كرة القدم، يُخفي الظل حكايات كثيرة عن لاعبين حلموا بالشهرة والأموال، ثم اكتشفوا في النهاية أنهم يسلكون طريقًا للنسيان.
جوني ديب من أكثر ممثلي هوليوود موهبة. هل هذه العبارة صحيحة؟ تعالوا لنكتشف.
نجح كوبر في الوصول بمنتخب مصر إلى كأس العالم بعد طول غياب، لكن ثمن الصعود قد يكون تغيُّرًا في هوية المنتخب المصري.