غالبًا ما نشجع فرقًا تفوز، لكن قصتي مختلفة. حين حقق آرسنال البطولات كنت طفلًا، وحين كبرت حل زمن الجفاف. إنها تجربة شخصية تلمس كثيرين شجعوا فرقًا عظيمة في زمن صعب.
رهاني على تألق الجماهير بحماسها وشغفها الرائعَيْن، رهاني على كل آيسلندي سيكون في المدرجات، وكذلك على من يشدهم الشغف فيندسون وسط الآيسلنديين لخوض التجربة.
سيفعلها ميسي لأنه يستحق النهاية السعيدة، سيُخرِج من جيبه الجنيه المتبقي لديه، ويقامر به ضد الجميع، ويفوز، ويحمل كأس العالم، البطولة الوحيدة التي لم يحرزها.
أمل شبه ديني يراود المغاربة، ومدير فني فرنسي اسمه «هيرفي رينار» يعطي «أسود الأطلس» ما كان ينقصهم حقًّا: التوليفة البشرية الصحيحة، ولهذا أراهن عليه في كأس العالم.