بين سلطة مجتمعية وقانونية، وكذلك دينية، يعيش المثليون في الجمهورية الإسلامية الإيرانية حالة تهديد مستمرة، تدفعهم أحيانًا إلى مغادرة البلاد.
يحصر كثير من الناس «واتساب» في التواصل مع الأصدقاء والعائلة وربما العمل، بينما يستخدم آخرون ذلك التطبيق لأغراض أخرى، ضمن عالم سري لا نعرف عنه شيئًا.
لا تنحاز المجتمعات العربية ضد المثليين فقط، بل تُعلي من شأن الفاعل وترسل المفعول به إلى ذيل قائمة أفراد المجتمع احترامًا، بل تسميه «شاذًّا» وتوجب قتله أحيانًا.