هل يمكننا أن نستفيد من شعور سلبي، مثل الحسد، في تطوير ذواتنا وعلاقاتنا بأنفسنا والآخرين؟
من العقل أن نعرف متى ننسحب من علاقة غير مثمرة. متى نحاول؟ ومتى يجب أن نكف عن المحاولة؟
هل يدمر الإنترنت فعلًا طرق تواصلنا؟ هل يفترض هذا أن طرق تواصلنا ثابتة واحدة؟ وهل يمكن أن تجعلنا علاقاتنا الافتراضية في الحقيقة شركاء حياة أفضل وأسعد؟
يمكن خلق الثقة والحميمية، وهما من المشاعر التي يحتاجها الحب ليزدهر، ويساعد في هذا الوضوح بشأن الاحتياجات الشخصية والزوجية للطرفين.
يمكن تصنيف الكذب، مثل أي شيء في حياتنا، إلى أنواع: هذه 5 كذبات نستخدمها جميعًا بأشكال مختلفة، وربما حان الوقت لمراجعة هذا.
عبر هذا الكتاب الهزلي ذي العنوان الغريب، والمكتوب في القرن السابع عشر، ربما يمكننا أن نأخذ لمحة عن حياة الفلاحين في مصر العثمانية.
لكل إنسان نصيب من اسمه، لكن كيف يحصل كل إنسان على اسمه؟ هذه دراسة في تطور الأسماء في مصر، ولماذا تختفي أسماء مثل «عثمان» و«رشا» لصالح «آسر» و«لوجين».
إذا اختفى شريكك العاطفي من حياتك فجأة، عبِّرعن غضبك، ولكن لا تحاول أن تتبع أخباره أو تتعقبه من أجل تفسير أو اعتذار. في الوقت نفسه استخلص درسًا لنفسك.
ما زلنا في هذا العصر نرمز إلى الحب الأبدي بخواتم الزواج والأقفال المربوطة على الجسور، وهنا ندمج زمن الفيلسوفين «نيتشه» و«سارتر» بزمننا، لنرى رأيهما في العشق ورموزه.
العلاقات الاجتماعية هي الخلطة التي تساعد على نجاح الزواج، وهذا ما ينبغي أن يستفيده المتزوجون من حياة العُزَّاب.