لا نقتل حامل رسالتكم، ولا تقتلون حامل رسالتنا. هكذا كانت بدايات فكرة الحصانة الدبلوماسية، لكن الأمور لها جوانبها المظلمة.
افتراض أن الكون مصمَّم ليضمن وجود حياة، وبالتالي وجودنا ليس إجابة، وإنما مزيد من الأسئلة الأخرى.
بعد إعلانها خطة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والتي يبدو أنها لم تُرض أحدًا، أصبحت رئيسة الوزراء البريطانية محاصَرة من أصدقائها وأعدائها في الداخل والخارج.
عرف الإسلام موجات متتالية من الأوبئة، هنا نستحضر جانبًا مما جرى لمن سبقونا: كيف كانت نظرتهم إليه، وكيف عبَّروا عنه؟
هل يوجد كاتب ما، نجد في كتبه كل ما نريد، وكأنَّ إبداعاته غير موجهة لقارئ بعينه، وإنما لجميع القرَّاء بمختلف أفكارهم؟ إنه «باتريك زوسكيند».
«مسبار باركر الشمسي» الأول من نوعه الذي تطلقه «ناسا» لعبور الغلاف الجوي الشمسي، وسيكون الأقرب.
انتشر في القرون الوسطى وباء قاتل اسمه «الموت الأسود»، نعرف الآن أن سببه الطاعون. الآن يعيد العلماء اكتشاف هذا المرض وتاريخه، وهل يمكن أن يعود؟
لم يعد الأمر مجرد خيال علمي، فالرئيس الأمريكي أصدر قرارًا للقوات المسلحة بإنشاء قوة عسكرية جديدة باسم «القوة الفضائية».
زواج الأمير «هاري» من الممثلة الأمريكية من أصول إفريقية «ميغان ماركل»، التي تكبره سنًّا، يتحدى العادات والتاريخ والقوالب السائدة في «بيت ويندسور».
ظل الفيزيائي البريطاني هوكينغ مخلصًا طوال حياته لحلمه بأن يخلق نظرية واحدة وبسيطة للكون. فهل تَمَكَّن من ذلك في ورقته الأخيرة التي نُشِرت بعد وفاته؟