كان الشر ولا يزال، وتباينت وتنوعت نظرة القدماء إليه وإلى رموزه، بين شيء نابع عن الإله ومتمرد عليه، أو مساوٍ له في القوة، أو حتى كـ«ضرورة أحيانًا».