كيف استغلت إسعاد يونس شعبيتها كممثلة ومنتجة وأخيرًا كمقدمة برامج ووجه إعلاني، ولعبت على وتر الحنين إلى الماضي لتسخِّر نفسها وبرنامجها «صاحبة السعادة» لخدمة الدولة؟
ليست الدول العربية مكانًا آمنًا للنساء، إذ تتصدر العالم في معدلات التحرش الجنسي والعنف ضد المرأة، ويحكمها رجال تحتقر النساء مثل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لكن ما العمل وأمريكا نفسها يحكمها رجل يرى المرأة كما يراها دونالد ترامب؟