بعد إعلان نتنياهو حصول إسرائيل على وثائق إيرانية عن البرنامج النووي، واقتراب مهلة ترامب للاتحاد الأوروبي، يبدو الاتفاق النووي الإيراني على المحك مرة أخرى.
فقد كثير من الإيرانيين الأمل في أن يحقق الاتفاق النووي أي تغيير في حياتهم، فهل يحقق الاتفاق أي انتعاش اقتصادي يمحو آثار سنوات من العقوبات الاقتصادية، أم يصير حبرًا على ورق؟