تغيرت حياة «ماثيو» و«سام» تمامًا بعد إصابات حدثت لهما في الدماغ. قاومت «سام» بالفن، بينما أصر «ماثيو» على تعلم ما انمحى من الذاكرة.
تطرح قضية الاعتداء الجنسي المُتهم فيها القاضي «بريت كافانو» سؤال عن ذاكرة ضحايا التحرش والاعتداءات الجنسية والاغتصاب.
هل نرى ما نراه فعلًا؟ أم إن المسألة كلها متعلقة بالطريقة التي نرى بها؟
يعتقد بعض الباحثين بأن الطريقة التي تُستخدم بها اللغة، يمكن من خلالها تشخيص مرض عصبي معقد، مثل «الآلزهايمر».
وسائل التواصل الاجتماعي مسؤولة عن إضعاف ذاكرتنا حين نختار الاحتفاظ بتجاربنا وأوقاتنا السعيدة على صفحات فيسبوك وإنستغرام وغيرهما من التطبيقات.
تتخذ الأحلام أشكالًا متعددة في الليلة الواحدة، وعبر مراحل العمر المختلفة، بل وعبر العصور، ولا تخلو من الإثارة والرعب أحيانًا.
كثيرون لا يتذكرون طفولتهم، ولهذا سبب وجيه يتعلق بتطور العقل البشري.
لاختلاف الثقافات تأثيرات في رؤيتنا لأنفسنا وللأشياء حولنا، لكن هل تهتز أسس علم النفس التي بُنيت أساسًا على عينات من دول متقدمة فقط؟
كذب الطفل في سن مبكرة علامة على تطوره النفسي والذهني وليست مدعاة للقلق، خصوصًا أن المجتمع كفيل بتوجيهه إلى أهمية الصدق.
يجسد فيلم «سينما باراديسو» تقاطعات الحياة والشريط السينمائي وما بينهما من تشابه وتناقض، إنه حكاية كل طفل فينا نشأ على حب السينما والاشتباك معها.