تغيرت حياة «ماثيو» و«سام» تمامًا بعد إصابات حدثت لهما في الدماغ. قاومت «سام» بالفن، بينما أصر «ماثيو» على تعلم ما انمحى من الذاكرة.
دراسة الطرق التي تعمل بها أدمغة البشر، تساعدنا في فهم أفضل طرق تصميم الحواسيب. على ما يبدو نحن نصنع نسخة طبق الأصل من ذكائنا «الطبيعي».
تعتقد أن قراراتك نابعة من دماغك فقط؟ ربما لا. بعض الطفيليات والفيروسات، ذات التركيب الجيني الأبسط منا بمراحل، يمكنها التحكم في سلوك الحيوانات والبشر.
لا شيء يحدث بالصدفة، ولا مكان للنوايا الحسنة. شركات وسائط التواصل الاجتماعي تقدم لنا جرعات متوالية من مواد كيميائية تفرزها أدمغتنا كي تجعلنا مدمنين عليها.
رغم ما للتعلم من مرارة يجب أن يتذوقها كل طالب علم، فإن تلك المرارة ليست مفيدة فقط لتحقيق النجاح، بل لها فوائد تظهر طوال رحلة التعلم.
تتخذ الأحلام أشكالًا متعددة في الليلة الواحدة، وعبر مراحل العمر المختلفة، بل وعبر العصور، ولا تخلو من الإثارة والرعب أحيانًا.
كثيرون لا يتذكرون طفولتهم، ولهذا سبب وجيه يتعلق بتطور العقل البشري.
قراءة الأدب القصصي ليست شيئًا مسليًا فقط، بل إنها تثير الحواس مثلها مثل التجارب الواقعية، إضافةً إلى أنها تعزز مهاراتنا الاجتماعية.
وصلات العقول المبدعة ترتبط ببعضها بشكل مختلف، لذا، يكون المبدعون أفضل من غيرهم في تشغيل مناطق بعينها في المخ.
للقراءة تأثيرات كثيرة مفيدة للمخ، فهي تنمِّي الذكاء، وتعزز وصلات الدماغ، وتحسِّن التركيز.