هل فكرت يومًا في شكل الحياة دون قدرة على استخدام مخيلتك؟ هناك بشر لا يملكون هذه القدرة البديهية.
هل توقفنا مرة لنتساءل: لماذا نحب الفن أو نكرهه؟ لماذا يمتلك هذه المساحة الكبيرة في حياتنا؟
«فولادو»، ابن دولة الدمار، تشيكوسلوفاكيا في وقت الخراب، وقت الحرب العالمية الثانية، بين معضلات عامة وهواجس شخصية: كيف كانت حياة ذلك الجندي؟
كيف تخوننا الذاكرة أحيانًا؟ كيف ننسى ما نريد تذكره ونتذكر ما نتمنى نسيانه؟ أين نرسم الحدود بين ما حدث فعلًا وما تخيلنا حدوثه؟ هل ما نحن إلا ذكرياتنا فقط؟
ربما يفاجئك أن الخيال صار صناعة لها منتجوها وزبائنها، ومن بين هؤلاء شركة «تِل آرت»، التي تعاقدت مع دبي لرسم مستقبلها التكنولوجي بعيدًا عن النفط.