الحياة التي عاشها الإنسان القديم جعلت خياراتهم محدودة بشكل كبير، أما الآن فالتكنولوجيا تفتح أبوابًا لا حصر لها من الاختيارات، لكنها كذلك تغلق أبوابًا أخرى.
هل يسلب الذكاء الصناعي قدرتنا على اختيار ما نرغب في معرفته، وما نريد لغيرنا أن يعرفه عنا؟
عجزك عن التركيز قد يكون سببه أن عملك ليس على قدر كافٍ من التعقيد، أو أن نوع العمل نفسه أقل من قدراتك.
لعبة يمارسها 125 مليون شخص؟ كيف نجح مطوروها في إقناع هذا العدد الهائل من البشر؟ هل صار هؤلاء مدمنين؟
هل يدمر الإنترنت فعلًا طرق تواصلنا؟ هل يفترض هذا أن طرق تواصلنا ثابتة واحدة؟ وهل يمكن أن تجعلنا علاقاتنا الافتراضية في الحقيقة شركاء حياة أفضل وأسعد؟
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي هي الإنترنت، وانحسرت الشبكة العنكبوتية في عدد ثابت من الخيارات.
التلفزيون يعتمد على صورة نمطية معينة عن صعيد مصر، فكيف يثور شباب الصعيد على تلك الصورة عن طريق يوتيوب؟
يتطور الذكاء الصناعي بسرعة هائلة، ما يثير مخاوف بعض العلماء من خروجه عن السيطرة يومًا ما، ويدعو هؤلاء إلى نقاش مكثف بشأن أخلاقيات ذلك المجال ومخاطره.
الخوارزميات أداة سيطرة جديدة في عصر رقمي، لكنها ليست دائمًا في صفنا.
هل يمكن أن يحمل الرد على الهاتف دلالات اجتماعية؟ وهل نستطيع تفسير تغيُّر طرقنا في التعامل مع التكنولوحيا؟