تعتمد الطرق التقليدية في التدريس على ثنائية المعلم والتلميذ. لكن يبدو أن هنالك طرقًا جديدة تفتح الباب أمام الأطفال لمزيد من الوعي بالذات، وبالعالم من حولهم.
عالمنا العربي يصنعه صراع الهوية والقوميات، ويستمد من تصوره عن نفسه حدودًا لموقفه من العالم، وهنا نناقش الخطابات التي أسست لتلك الهوية وآلياتها في تشكيل انتمائنا.
القراءة ليست مجرد تحصيل للمعلومات ولا للتسلية ولا لقتل الوقت، الأمر أكبر من ذلك بكثير، القراءة هي ما يصنع ما نحن عليه الآن، وما سنكون عليه في المستقبل.