المحاولات السورية لتوفير تعليم في مناطق المعارضة لا تتوقف، رغم استهداف النظام الدائم للمدارس بالقصف والتدمير منذ بداية الانتفاضة ضده في 2011.
الأطفال لا يحبون المدرسة، هذه حقيقة وواقع لن يغيره الإنكار، لكن كيف نغيره؟ ربما بتغيير طريقة التدريس نفسها قليلًا.
التنمُّر ظاهرة موجودة في المدارس، والمتنمر وضحيته كلاهما خاسر. كيف تحمي الضحية نفسها؟ وكيف نربي أبناءنا كي لا يصبحوا متنمرين؟
«لماذا لا يمكنني دراسة الفلسفة؟»، يتساءل صاحب الموضوع، لكن الجواب يخرج عن إرادته، فيقرر البحث في صلب هذه المعضلة: رهاب وطني من الحكمة.
ينبغي أن يواجه الأهل بوضوح حيرتهم بشأن توريث الأبناء لغتين، وبخاصة إذا كانت إحداهما غير مفيدة.
سياسات «ألمانيا الشرقية» هي المسؤولة عن صغر الفجوة بين الفتيات والفتيان في الرياضيات، مقارنة بغيرهن على مستوى العالم.
هل يحل نظام «التعليم المرن» محل المدرسة ليغيب دورها في المستقبل، ويتلقى الطلاب العلم داخل المنزل؟
ماذا يعني أن تقلل أيام الفصل الدراسي وتقلص ساعات التدريس وتوقف الاختبارات والواجبات والدروس الخصوصية، ثم تتصدر ترتيب طلبة العالم؟ هذه هي فنلندا.
هل يمكن للفروق بين أنواع الدبلجة أن تكشف لنا أسرارًا وانحيازات ثقافية؟ قد يخفي تعاملنا مع الرسوم المتحركة البريئة كثيرًا من الأسرار المثيرة للتأمل.
لماذا لا تمارس الجنس؟ لأنك لا تعمل. لماذا لا تعمل؟ لأنك تعودت أن تمد يدك إلى أبيك. يُقال لك إنك عيل، ليس لأن عمرك 18 عامًا، بل لأنك تركت نفسك لهم ليعيلوك.