«تشيلسي مانينغ»، التي هزت عرش أمريكا بسبب الوثائق السرية التي سربتها لـ«ويكيليكس»، كانت متحولة جنسيًّا من رجل إلى امرأة، حاربت لأجل هويتها الحقيقية وألهمت كثيرين.
لماذا تنتشر عمليات التحول الجنسي في الجمهورية الإسلامية الإيرانية؟ وهل يعني هذا تصالح المجتمع الإيراني مع المتحولين جنسيًّا؟ هذه حكاية الدولة الثانية عالميًا في عمليات تصحيح الجنس.
تعرَّف على خلاصة الأفكار والتعريفات التي تطرقنا إليها في ملف الهوية الجنسية عن طريق هذا الموضوع، الذي يطرق الأبواب المغلقة ويلخِّص واقع أقلية تعيش بيننا في عالمنا العربي.
ربما تكون أغلب مصادر معلوماتنا عن «البايسكشوال» هي حكايات الأصدقاء وأفلام البورن، لكن هل فكرنا أن نسمع منهم لا أن نسمع عنهم؟ هل فكرنا أن نصغي إلى القصص التي يروونها عن أنفسهم؟