يعيد الطب النفسي حساباته باستمرار، فهو علم لا يزال في طور النمو. هذه المرة نتحدث عن التوحُّد، الذي ربما يكون شيئًا آخر غير ما نعرفه.
مرت علاقة المجتمع المصري بنظريات سيغموند فرويد بعدة مراحل، فقد بدأت بنشر الوعي، واستُخدِمت في الأعمال الأدبية، لكن هل انتهت إلى أداة في أيدي الحكام؟
لنظرية فرويد في التحليل النفسي التأثير الأكبر في الحياة الفكرية للقرن العشرين، لكنها تواجه انتقادات حادة بعدم اتباع الأساليبب العلمية، فهل هذا صحيح؟