يحاول المجتمع المصري استحداث أكواد أخلاقية جديدة بعد خفوت حدة السلطة الإسلامية والثورية، ورغم محاولات خلق نموذج «المواطن الصالح».
يحارب المتشددون الإسلاميون الاحتفال بالكريسماس ولا يقدمون بديلًا، الأمر الذي يصور الإسلام كأنه دين هش يتهاوى أمام شجرة صنوبر وزينة مؤقتة.