عن صراع الهوية، والعيش كإنسان من الدرجة الثانية، بدون في الكويت يتحدث.
ما التبعات التي يتحملها جيل وُلد وعاش في الخليج ولا يحمل جنسية دُوله؟
ربما لوعي النساء بحقوقهن جانب إيجابي، لكن ماذا عن الجوانب السلبية لذلك؟
حاولت الديمقراطيات الحد من عدالة الجماهير العاطفية، فكيف أعادتها مواقع التواصل الاجتماعي؟
يطرح تزايد العنف ضد السود في تونس سؤالًا حول الهوية الإفريقية لهذه الدولة، وترسبات الاستعمار التي ساعدت في تكريس صورة السود كبشر أقل درجة.
هربوا بدينهم من بلادهم الأصلية، وصلوا إلى الأردن واستقروا فيه، تماهوا مع ثقافته لكنهم حافظوا على هويتهم وعاداتهم رغم ذلك. هنا نتحدث عن الشركس.
يطرح مقتل المُبشّر الأمريكي «جون تشاو» كثيرًا من الأسئلة حول البدائية والحضارة، وحق القبائل في أن تُترك وشأنها.
بالنسبة إليَّ، لم يكن التحدي أني فقط ذكر يميل إلى التيار النسوي، بل في أني ذكر سعودي يعتنق أفكار النسوية التي تنافي الذكورة أصلًا في مجتمعي.
منذ حرب غزة عام 2014، يعيش عدد من أصحاب البيوت المدمرة في مساكن مؤقتة صغيرة جدًّا، لا تضم حتى المقومات الأساسية للحياة، ودون أي بديل مستقبلي أمامهم.