طالب بكلية الآداب قسم علم نفس، يهتم بـ«لماذا نفعل ما نفعل؟».
هل يختلف الجلوس أمام طبيب نفسي أو معالج عن الجلوس مع أصدقائك والحديث معهم؟ الإجابة ببساطة: نعم. وهنالك أسباب واضحة تجعل الاختلاف قائمًا.
كيف نختار؟ وهل وجود اختيارات أمامنا مسألة في صالحنا، أم مجرد تشتيت يؤدي إلى توتر يخلو من أي فائدة؟