قبل أن تحرق الحرب السورية الجميع، كان الطريق بين عمَّان ودمشق نشطًا كنشاط العلاقة بين الأردن وسوريا، أما الآن فاختفت السيارات، واختفى نداء «شام يا عمَّان»، وبقيت ذكريات.
رغم الإجراءات الاقتصادية القاسية التي تتخذها الأردن، لا يبدو أن هناك رد فعل عليها من الشارع الذي تحرك مسبقًا لنفس الأسباب، فهل تلاشى الحراك الأردني فعلًا؟