صحفي مصري يهوى طب الأسنان.
تعامل الفرنسيون مع الأفارقة كجنس أدنى، ثم ناموا مرتاحي الضمير، لكنهم عادوا ليصرخوا حين وُصف فريقهم لكرة القدم بأنه منتخب «إفريقيا». فأيُّ عنصرية؟