شكَّل باتمان وسوبرمان الصورة المُثلى للبطل الخارق: وسامة، ذكاء، قوة، إيمان بانتصار الخير. أما شخصية «سايتامان» فنسفت كل تلك المواصفات. إنه أول بطل خارق «عادي».
ذكر اسم الروائي يوسف حبشي الأشقر في أحيان كثيرة بوصفه أبًا للرواية اللبنانية الحديثة، لكن ذكره غالبًا ما يقتصر على ذلك، فيما تخفت سيرته ومنجزه، فكيف ضاع منا هذا الأديب العبقري؟