بدون كندية من الجيل الثاني، تعيش وتعمل كباحث مساعد ومحاضر، وتحضر رسالة الدكتوره في جامعة البرتتا في كندا
شتات البدون، تاريخ مهمَل لم يكتب عنه سوى ناصر الظفيري، الذي أحب الكويت ولم تحبه إلا كندا.